عن شرور التقنية

عن شرور التقنية
شئنا أم أبينا نحن نتاج السّلطة التي نخضع لها، والسطلة اليوم للتفاهة
لا يخفى على عاقلٍ أنّ الحياة تتأرجح بين مجدٍ وصراع، كبواتٍ وانتصارات، المنتصرُ اليوم قد يكون الخاسرَ غداّ، إنها دورة الحياة تبدأ بالولادة وتنتهي بالموت، فمن المنطقيّ أن يملك كلّ ما فيها دورة حياةٍ خاصة به، يُولد يكبُر يحقق الهدف من وجوده ومن ثمّ يموت، ولكن هل هذا ينطبق أيضاً على مفهوم الحضارة؟
تتعدد الدّوافع وراء كلماتنا وأفعالنا وحتّى ردّات أفعالنا، وهنا من المنطقي أن نسأل، هلّ كلّ ما نقوله ونفعله نكون فعلاً في حاجةٍ لقوله أو فعله؟
كيف تجعلنا التكنولوجيا نعيش حياة مادية في عالم غير مادي
عن الضغوط النفسية والسلام الداخلي
إن خيّرنا اليوم الاستثمار في شيءٍ قادرٍ على جعلنا أكثر سعادة ورضا، ترى أين سننفق وقتنا وطاقتنا؟
متى يكون المرء مثقفًا؟ هل إذا قرأ كثيرًا يحقق ذلك؟
من بين المشكلات الغير جسدية تعتبر الوحدة نقطة البداية لكثيرٍ من العلل النفسيّة على اختلاف جنس أو عمر الفرد، وتؤدي لارتفاع التوتر، وضعف المناعة، مما يجعلها تهديدًا للصحة العامة أكثر من السكري
ما الذي يدفعنا للإحساس بالذنب ونحن في إجازة؟ أو الحاجة للإنجاز
تشير بعض الدراسات الحديثة لعودة المرأة لأدوار تقليدية في المجتمعات المتقدمة والمنفتحة. لماذا يحدث ذلك؟
إن لم تسمع بالمصطلح من قبل، فلربّما أن أوّل ما سيتبادر لذهنك هو كيف تجتمع كلمتان متباعدتان في المعنى في مصطلحٍ واحد الابتزاز العاطفي
تجادل ولاء في استخدام الكلمة في غير معناها الحقيقي لزمنٍ طويل، حيث ارتبطت على مدار الأعوام بوظيفة الدولة ذات السمعة المقيتة في بلادنا
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.