العقد الاجتماعي للتخيل الحسي

العقد الاجتماعي للتخيل الحسي
غويا ومخاطر المنطق المفرط
كيف نتأكد إن كانت معتقداتنا نتيجة الوراثة والمجتمع أو أنها خيار منطقي
شئنا أم أبينا نحن نتاج السّلطة التي نخضع لها، والسطلة اليوم للتفاهة
لا يخفى على عاقلٍ أنّ الحياة تتأرجح بين مجدٍ وصراع، كبواتٍ وانتصارات، المنتصرُ اليوم قد يكون الخاسرَ غداّ، إنها دورة الحياة تبدأ بالولادة وتنتهي بالموت، فمن المنطقيّ أن يملك كلّ ما فيها دورة حياةٍ خاصة به، يُولد يكبُر يحقق الهدف من وجوده ومن ثمّ يموت، ولكن هل هذا ينطبق أيضاً على مفهوم الحضارة؟
تأملات في الأدب وسبب رواج الأعمال السطحية في حين تنغمر الأعمال العميقة
تتعدد الدّوافع وراء كلماتنا وأفعالنا وحتّى ردّات أفعالنا، وهنا من المنطقي أن نسأل، هلّ كلّ ما نقوله ونفعله نكون فعلاً في حاجةٍ لقوله أو فعله؟
كيف تجعلنا التكنولوجيا نعيش حياة مادية في عالم غير مادي
كيف تساهم الملابس في تشكيل ذواتنا
بالرغم من عدم وجود مفهوم متفق عليه للذكاء إلا أن هنالك نوع من القداسة المرتبطة بنتائج اختبارات الذكاء من الطفولة وحتى الجامعة والعمل
عن فردية كلٍ منا وكيف نصنف الآخرين ونحكم عليهم
عن الحرية وكيف تكون مفهومات مثل الاستقلالية والتخلي أساسية فيها.
تأملات في وضع الفن العربي الحالي مع مثال على بارقة أمل
عن ايجاد علة في كل شيء وصنع مشكلة من كل قضية، ومن كل “حبة قبة” حتى تكاد تجزم أن الكون كله بما فيه وكل قضاياه مُشكل.
هل من الجيد أن نشهد مؤسسات علمية تحت مسميات مثل الباحثون السوريون أو المسلمون أو غيره؟
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.